كانت الحاجة إلى الكتابة في الصومال قليلة منذ ألف سنة مضت، لأن اللغة العربية كانت تستعمل في كل حاجات الحياة ، واللغة العربية لغة الإسلام ( الدين ) استعملها الصوماليون قديماً في الصلاة والتسبيح .
فكان من الطبيعي أن تستعمل أيضاً في شئون التجارة وفي العلاقات مع الأجانب مثل المعاهدات والاتفاقيات قبل قيام الاستعمار في شبة جزيرة الصومال حتى أن جميع الحكام والسلاطين كانوا لا يوقعون على أي مكتوب إلا بالعربية لدرايتهم بها فهماً وكتابة.